بنيت من الوهم قصورا
من التّيه كنت أعلّيها
وحين عشقتك يا عمري
نسيت الدنيا وما فيها
يؤرّقني سحر الأحداق
تُهديني الدّرب فأمشيها
تُعاندني تُغالبني فتهزمني
يا امرأة كالّلحن أغنّيها
مسافرة بتفاصيل الروح
فزيدي للرّوح معانيها
وهبتك تفاصيل القوس
فأعيدي الرّمح لباريها
فكأنّ الأرض كانت تائهة
وكأنّ جمالك كان راعيها
وكأنّ البحر أضاع شواطئه
وكأنّ نسائمك اليوم تهديها
وكأنّ الزّهر أضاع تألّقه
وكأنّ رضابك كان ساقيها
ياااااااااه
يا امرأة تقتلني هياما
فأحسبُني أضعت مراسيها
من التّيه كنت أعلّيها
وحين عشقتك يا عمري
نسيت الدنيا وما فيها
يؤرّقني سحر الأحداق
تُهديني الدّرب فأمشيها
تُعاندني تُغالبني فتهزمني
يا امرأة كالّلحن أغنّيها
مسافرة بتفاصيل الروح
فزيدي للرّوح معانيها
وهبتك تفاصيل القوس
فأعيدي الرّمح لباريها
فكأنّ الأرض كانت تائهة
وكأنّ جمالك كان راعيها
وكأنّ البحر أضاع شواطئه
وكأنّ نسائمك اليوم تهديها
وكأنّ الزّهر أضاع تألّقه
وكأنّ رضابك كان ساقيها
ياااااااااه
يا امرأة تقتلني هياما
فأحسبُني أضعت مراسيها