الإسلام في السويد

تشغل السويد القسم الشرقي من شبه جزيرة اسكندنافيا ، تحدها النرويج من الغرب وفنلندا من الشمال والشمال الشرقي ، وبحر البلطيق وخليج يثنيه من الغرب ، ومن الجنوب الغربي مضيق كاتيجات ، ويبلغ طول سواحلها 8000 كليومتر .


وصول الإسلام إلى السويد

أول المسلمين إلى السويد تتار روسيا ، ثم أخد بعض السويديين يعتنقون الإسلام ، وكثر عدد المسلمين نتيجة هجرة العمال المسلمين للعمل في الصناعة والأعمال اليدوية ،والمسلمين موزعين من جنسيات مختلفة ، من السويديين ، الأتراك ، التتار ، اليوغسلاف ، العرب. ويقدر عدد المهاجرين المسلمين بحوالي 300,000 ألف مسلم أي بنسة %3 من سكان السويد .
[عدل]الجمعيات الإسلامية في السويد

يوجد مركز وجمعية ومدرسة إسلامية في استكهولم ،والرابطة الإسلامية في السويد-استكهولم ، ومركز إسلامي في فالنجاي ، وجمعية ومركز إسلامي في مالمو . ويوجد 17 تنظيماً إسلامياً في المدن الرئسية السويدية .وصدرت ترجمة معاني للقرآن الكريم في سنة ( 1291هـ - 1874م ) .
التحديات

1- حالة الذوبان في المجتمع السويدى ومشكلات الزواج المختلط .
2- جهل بعض المسلمين بتعاليم الإسلام .
3- الخلافات بين القوميات .
4- المعاناة من الفرق الضالة والتحديات المحلية .
[عدل]المتطلبات

1-الحاجة إلى دعاة يجيدون اللغة السويدية
2-الحاجة إلى المدارس الإسلامية لتدريس العلوم الإسلامية .
3- الحاجة إلى الكتب الإسلامية باللغة السويدية .
4-تخصيص بعض المنح الدراسية لأبناء المسلمين بالسويد .
5- العمل على وحدة الصف بين المسلمين في السويد .