وصفّق ينادي أنت حرّ
وصفّقت خلفه ريح التمرد في دمي
ورحت انثر من حروفي ما تيسر
سقطت كل المآثر من فمي
... أين حقيقة .؟ ....
والموت ينشر راياته السود في كل الأزقة
.... حين يعبر ...
طفق ينادي في الحجارة
و يجمع الأشلاء ترسم له طريقه
... الله اكبر ...
... أنا الحقيقة ...
... أين الحقيقة ؟
وجدّك نخّاسا
يجمع الأطفال من الأحياء العتيقة
ينام ملأ الجفون
وخلفه ألف عين تحترق
لا تسأل الأشجار عن معنى الحقيقة
إن تجفّ فيها الغصون
ويصمت الحسون
تسقط الأوراق .... لا حقيقة
لا شيئ في الحديقة
وصفّقت خلفه ريح التمرد في دمي
ورحت انثر من حروفي ما تيسر
سقطت كل المآثر من فمي
... أين حقيقة .؟ ....
والموت ينشر راياته السود في كل الأزقة
.... حين يعبر ...
طفق ينادي في الحجارة
و يجمع الأشلاء ترسم له طريقه
... الله اكبر ...
... أنا الحقيقة ...
... أين الحقيقة ؟
وجدّك نخّاسا
يجمع الأطفال من الأحياء العتيقة
ينام ملأ الجفون
وخلفه ألف عين تحترق
لا تسأل الأشجار عن معنى الحقيقة
إن تجفّ فيها الغصون
ويصمت الحسون
تسقط الأوراق .... لا حقيقة
لا شيئ في الحديقة