يا صدى العشرين
يا نبض السّنين
يا رفيق العُمر
يا درب الحنين
كم من الأشواق
يحملها كياني
ليُنير الدّرب
في كلّ آن وحين
تقف الأيّام
فتُشجيني المعاني
وأرى اللّيالي
توقد أنوار اليقين
هيّا افتحي القلب
وعُدّي نبضه
علّه إن عُدّل
يفرح بالنّصر المبين
و اسجُنيه
بين جنبيك حُبّا
لا تبالي بلظاه
وبويلات الأنين
كاذب من باح يوما
بهواه
وما ترك الفؤاد ...
عند من يهواه
سجين
يا نبض السّنين
يا رفيق العُمر
يا درب الحنين
كم من الأشواق
يحملها كياني
ليُنير الدّرب
في كلّ آن وحين
تقف الأيّام
فتُشجيني المعاني
وأرى اللّيالي
توقد أنوار اليقين
هيّا افتحي القلب
وعُدّي نبضه
علّه إن عُدّل
يفرح بالنّصر المبين
و اسجُنيه
بين جنبيك حُبّا
لا تبالي بلظاه
وبويلات الأنين
كاذب من باح يوما
بهواه
وما ترك الفؤاد ...
عند من يهواه
سجين