مشتاق لأمّي
أثرت شجوني
و أنا الذي
حرمت من حضن الحنينة
باكرا
رحلت عني
و دمعة حرّى
في جفوني
و شوق إليها
في القلب
يؤانسني
رحلت
عني
و ليس
من ذكرى
في مخيلتي
إلا كلاما
يروى إليّ
أنه كانت لي كباقي الخلق
أمّ
في فراديس الجنان
أدعو ربّي
أن يسكنها
و أن يلاقينا بها
فأقول لها
و رأسي في حضنها
آه
مشتاق إليك
أمّي
أثرت شجوني
و أنا الذي
حرمت من حضن الحنينة
باكرا
رحلت عني
و دمعة حرّى
في جفوني
و شوق إليها
في القلب
يؤانسني
رحلت
عني
و ليس
من ذكرى
في مخيلتي
إلا كلاما
يروى إليّ
أنه كانت لي كباقي الخلق
أمّ
في فراديس الجنان
أدعو ربّي
أن يسكنها
و أن يلاقينا بها
فأقول لها
و رأسي في حضنها
آه
مشتاق إليك
أمّي