مُشتاق اليك و ربي
أم تُرى الدّنيا لوّحت بنا على ضفاف النّسيان..؟
***
أي حبيب
أأكابر
أم أبوح بالشوق الذي يغمرني
أي حبيب
أأكابر
أم أرفع الراية البيضاء
و أقول :
صمتك
أوجعني
في الحشا
أضناني
أتراني مذنبا
في حقّك
و لا أدري ؟؟؟
أنت
من أججت ثورتي
و ألهمتني
بواكير شعري
و أنا الذي ...
تعطفت القوافي
فتمنعت
و أنت الذي ...
كالبدر
لمّا يختفي
افتقدتك
هاتفتك
أتفرس وجوه الاحبة
لعلني
أسمع منهم خبرا عنك
يفرحني
أتعلم
تلك الأماكن
التي
جالستك فيها
ذات صيف
و شربنا
على نخب اللقاء
قهوة
عدت إليها
أتدري ؟؟؟
خلت أنك في المقعد
الذي أمامي
تؤانسني
و الله حتى الطريق الذي
سلكناه معا
إلى بيتك
سرت فيه
إلى حد المنعطف
و لكن لا أدري
لم نفسي
لم تطاوعني
فعدت أدراجي
و في النفس
جرح غائر
و ألف سؤال
و سؤال
عن صمتك
يحيّرني
أأكابر ؟؟
أم أرفع الستار
و أقول :
مشتاق إليك
و ربّ الكعبة
يا أخي
أم تُرى الدّنيا لوّحت بنا على ضفاف النّسيان..؟
***
أي حبيب
أأكابر
أم أبوح بالشوق الذي يغمرني
أي حبيب
أأكابر
أم أرفع الراية البيضاء
و أقول :
صمتك
أوجعني
في الحشا
أضناني
أتراني مذنبا
في حقّك
و لا أدري ؟؟؟
أنت
من أججت ثورتي
و ألهمتني
بواكير شعري
و أنا الذي ...
تعطفت القوافي
فتمنعت
و أنت الذي ...
كالبدر
لمّا يختفي
افتقدتك
هاتفتك
أتفرس وجوه الاحبة
لعلني
أسمع منهم خبرا عنك
يفرحني
أتعلم
تلك الأماكن
التي
جالستك فيها
ذات صيف
و شربنا
على نخب اللقاء
قهوة
عدت إليها
أتدري ؟؟؟
خلت أنك في المقعد
الذي أمامي
تؤانسني
و الله حتى الطريق الذي
سلكناه معا
إلى بيتك
سرت فيه
إلى حد المنعطف
و لكن لا أدري
لم نفسي
لم تطاوعني
فعدت أدراجي
و في النفس
جرح غائر
و ألف سؤال
و سؤال
عن صمتك
يحيّرني
أأكابر ؟؟
أم أرفع الستار
و أقول :
مشتاق إليك
و ربّ الكعبة
يا أخي